World Promotions

Promotion Area

موقع و دليل موجز مصر

Saturday, June 21, 2014

زنا المحارم مستمر في مصر حداد يعاشر الطفلة ابنة زوجته يوميا المقطم

حلقة جديدة بمسلسل زنا المحارم.. حداد يتزوج سيدة ويعاشر ابنتها لمدة 7 سنوات بالمقطم.. الأم: "كنت راجل البيت أشتغل بالنهار وبالليل عايزنى أتزوقله طيب إزاى".. والطفلة: عمو كان بيعمل معايا "العيب" كل ليلة

الضحية تتحدث لليوم السابع
الضحية تتحدث 

لم يحالفها الحظ فى الزواج الأول، فتزوجت مرة أخرى من رجل بعد وعود كثيرة بأن يعامل أطفالها مثل أولاده، ويكون بمثابة الأب الحنون عليهم، ومع مرور الوقت بدأت وعود الزوج تتحول إلى سراب وتحول معه البيت السعيد إلى حلبة صراع وجحيم، خاصة بعدما رفض الزوج الخروج لسوق العمل، واعتمد على زوجته فى الإنفاق على المنزل، وتحولت المرأة إلى رجل البيت تعمل طوال النهار حتى تجمع جنيهات معدودات تصرف على أطفالها وزوجها الذى أدمن تعاطى الخمور والمخدرات.

لم يكتف الرجل بموقفه السلبى داخل المنزل وانتظار الأموال نهاية اليوم من الزوجة التى تعود منهكة من عمل شاق، وإنما حول المنزل إلى جحيم بحجة أن زوجته تعود إلى المنزل منهكة غير قادرة على أداء حقوقه الشرعية، حتى نصحته بالزواج من غيرها خاصة أنها لا تستطيع أن تجمع بين الاثنين معا ـ العمل نهارا والمعاشرة ليلا، لكن الزوج استبدل زوجته بابنتها التى لم يتخط عمرها 13 سنة حيث كان يستغل نوم الأم العميق بسبب تعبها طول النهار ويتسلل إلى غرفة ابنة زوجته ويعاشرها، حتى حول الابنة ضرة لأمها فاكتشفت الأم الجريمة مؤخرا وقررت اللجوء إلى قسم الشرطة للحصول على حقها.

"اليوم السابع" التقى بالأم والتى سردت تفاصيل الواقعة منذ البداية وكيف حول زوجها الثانى حياتها إلى حجيم، وأطاح بمستقبل ابنتها، وجعل الأم لا تستطيع أن ترفع عينيها فى وجه الابنة.

قالت الأم: "اسمى مستورة.ع، 44 سنة، ربة منزل، ولدت فى محافظة البحيرة، وكعادات الأرياف يفضلون زواج الفتيات مبكرا تزوجت من أحد الجيران هناك، ومرت السنوات وأنجبت منه 3 أطفال خلال فترة زواجى به، وكنت أسافر معه إلى الإسكندرية فى فصل الصيف حيث كان هذا الوقت بمثابة الموسم لنا، فكنت أتفق مع "السماسرة" على تنظيف الشقق للمصطافين مقابل حصولى على المال، وكنت أعمل لساعات طويلة بينما كان زوجى لا يعمل إلا أيام قليلة ويعتمد على الأموال التى أجمعها من عمل شاق".

وأضافت: "حاولت تقديم النصح لزوجى بأن يسعى على رزقه مثل باقى الرجال دون فائدة ـ وبدأت المشاكل تعرف طريقها إلينا، وتدخل الأهل والوسطاء لتقريب وجهات النظر بيننا إلا أن زوجى كان رجلا كسولا كرهت العيش معه، وانتهى الأمر بالطلاق وترك لى 3 أطفال بينهم فاطمة".

تأخذ السيدة نفسا عميقا ثم تخرجه بقوة، وتكمل حديثها قائلة: "مرت سنوات على طلاقى من زوجى، وبدأت أسرتى تلح على الزواج مرة أخرى أمام رفضى التام، حيث كرهت جميع رجال الدنيا بسبب زوجى الأول، لكن إصرار الأسرة على الزواج مرة أخرى كان هو الأقوى، فانصعت لكلامهم ورضخت لنصائح الأسرة بالزواج من حداد كان يعمل بالإسكندرية، واقتنعت به بعدما وعدنى أن يعامل أطفالى مثل أولاده وأن يكون لهم بمثابة الأب الحنون".

وتابعت الأم: "تزوجت من "خميس.م"، 53 سنة، وعشت معه فى بداية الأمر عدة أشهر بدون مشاكل، لكنى اكتشفت بعد ذلك أنه نسخة من الزوج الأول، فقد ترك العمل واعتمد على عملى فى المنازل وجمع المال، وتوسلت إليه أن يساعدنى لكنه لم يبالِ بكلامى، وطلبت منه الطلاق إلا أن أسرتى تدخلت هذه المرة ورفضوا طلاقى للمرة الثانية".

وأضافت الأم: "عشنا داخل شقة بمنطقة المقطم بالقاهرة، وكنت أخرج منذ الصباح الباكر أعمل فى كل مكان بحثا عن المال ولا أعود إلا مع أذان العشاء، وما أن أدخل غرفتى حتى أسقط على فراشى لا أشعر بنفسى من شدة التعب، ويحاول زوجى أن يوقظنى كل ليلة لمعاشرتى وأتوسل إليه أن يتركنى أقتنص ساعات من النوم حتى أستطيع أن أكمل العمل فى اليوم التالى، فيرتفع صوته ويتعدى على بالضرب بحجة أننى لا أعطيه حقه الشرعى".

واستطردت الأم قائلة: "كرهت الحياة مع هذا الرجل الذى كنت لا أمثل له إلا نزوة، يصر أن يعاشرنى يوميا ويتعاطى المنشطات الجنسية ويتعامل معى بقسوة حتى أصبحت لا أستطيع تحمل ذلك، فاقترحت عليه أن يتزوج بسيدة أخرى تلبى له نزواته الجنسية لكنه رفض".

تعود الأم بظهرها للخلف وكأنها تتذكر شيئا ما ثم تكمل قائلة: "استيقظت ذات مرة من نومى ليلا لأول مرة فلم أجده بجوارى على الفراش، فخرجت إلى الصالة وشاهدته خارجا من حجرة ابنتى فاطمة بملابسه الداخلية ثم أسرع إلى الحمام، وفى الصباح جلست مع ابنتى فاكتشفت المصيبة بأن زوجى يعاشر نجلتى فأصبحت ضرتها، وواجهته باعترافات ابنتى إلا أنه أنكر فلجأت إلى قسم الشرطة وحررت محضرا ضده".


وقالت الطفلة "فاطمة"، منذ أن رأيت "عمو خميس" ولم أسترح له، فقد كان يتعدى علينا بالضرب عندما تخرج أمى للعمل وأشكوا لها لدى عودتها لكنها كانت تصدق زوجها وتكذبنى، الأمر الذى جعله يفعل ما يشاء، حيث كان يتسلل إلى غرفتى ليلا ويفعل معى "العيب" وكنت أبكى وأتوسل إليه أن يتركنى دون جدوى، فقد كان يدخل حجرتى ويجردنى من ملابسى تماما ويتحسس جسمى، وذات مرة عاشرنى بقوة حتى أصبت بالنزيف دون أن أتحدث مع أمى، ومع استمرار أفعال "عمو خميس" أصبحت معتادة على هذا الأمر، حتى اكتشفت أمى المصيبة".

No comments:

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

اخبار اليوم