يبدو أن ازمات الفنان الشعبي المصري "ابو الليف" مع المنتجين لم تنته بتغيير اسمه الى "ابو الريش" كما كان يأمل، فقد حكمت محكمة مصرية بسجن ابو الليف مدة شهر كامل وتغريمه في دعوى قضائية رفعتها ضده احدى شركات الانتاج الفني، بعد مخالفته لشروط العقد الموقع بينهما.
وكانت شركة الإنتاج هذه قد رفعت دعوى قضائية اتهمت فيها ابو الليف بخيانة الأمانة بعد ان وقع عقداً مع الشركة لتنتج له ألبوما غنائيا ووقع إيصال أمانة قدره 10 آلاف جنيه كدفعة مقدمة، إلا انه اخل ببنود العقد ولم يقم بتسجيل أي أغنية من الألبوم مخالفا الجدول الزمني المتفق عليه بين الطرفين.
يذكر أن أبو الليف كان قد خاض ازمة مشابهة مع رئيس شركة "ميلودي" المنتج جمال مروان بعد سفره إلى الخارج مخالفا العقد الموقع معه، وقرر "ابو الليف" حينها إلغاء عقد الاحتكار المبرم بينهما من خلال اللجوء لحيلة تغيير اسمه من أبو الليف لأبو الريش وهو ما فاجأ الكثيرين آنذاك.
اعلن الفنان الاماراتي حسين الجسمي في بيان صحفي أنه وشركة روتانا قررا فسخ العقد الموقع بين الطرفين وذلك بطريقة حبية وبالتراضي بينهما ودون اللجوء الى الخلافات والدعاوى القضائية.
وجاء فسخ العقد بعد اجتماع تم في دبي وجمع الجسمي بمدير عام روتانا سالم الهندي واتفق خلاله الطرفان على فسخ العقد بالتراضي بينهما وبطريقة حبية تحفظ علاقة النجاح التي جمعتهما لسنوات عديدة.
وكانت شركة الإنتاج هذه قد رفعت دعوى قضائية اتهمت فيها ابو الليف بخيانة الأمانة بعد ان وقع عقداً مع الشركة لتنتج له ألبوما غنائيا ووقع إيصال أمانة قدره 10 آلاف جنيه كدفعة مقدمة، إلا انه اخل ببنود العقد ولم يقم بتسجيل أي أغنية من الألبوم مخالفا الجدول الزمني المتفق عليه بين الطرفين.
يذكر أن أبو الليف كان قد خاض ازمة مشابهة مع رئيس شركة "ميلودي" المنتج جمال مروان بعد سفره إلى الخارج مخالفا العقد الموقع معه، وقرر "ابو الليف" حينها إلغاء عقد الاحتكار المبرم بينهما من خلال اللجوء لحيلة تغيير اسمه من أبو الليف لأبو الريش وهو ما فاجأ الكثيرين آنذاك.
اعلن الفنان الاماراتي حسين الجسمي في بيان صحفي أنه وشركة روتانا قررا فسخ العقد الموقع بين الطرفين وذلك بطريقة حبية وبالتراضي بينهما ودون اللجوء الى الخلافات والدعاوى القضائية.
وجاء فسخ العقد بعد اجتماع تم في دبي وجمع الجسمي بمدير عام روتانا سالم الهندي واتفق خلاله الطرفان على فسخ العقد بالتراضي بينهما وبطريقة حبية تحفظ علاقة النجاح التي جمعتهما لسنوات عديدة.
No comments:
Post a Comment