جانب من المخدرات المضبوطة فى إسرائيل عبر الحدود المصرية
لقى 7 مدمنين إسرائيليين حتفهم فى مدينة "بئر السبع" الإسرائيلية بعد تعاطيهم كمية كبيرة من مخدر "الهروين" كان مغشوشاً بسم فئران قادم عبر الحدود المصرية.
وذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية أن تحقيقات الشرطة الإسرائيلية كشفت عن سبب الوفاة نتيجة تعاطيهم الهروين ممزوجاً بسم الفئران القاتل.
وأشارت الصحيفة إلى أن بئر السبع معروفة بانتشار تجارة المخدرات فيها، وخاصة الهيروين، وأن "الحشاشين" من الشباب الإسرائيلى يتخذون من شارع "سنهدرين" بالمدينة ملجأً لهم لتعاطى مخدراتهم، كما أن هذا الشارع يعتبر معقلا لتجار المخدرات في المدينة.
وقالت معاريف إن السبعة مدمنين لقوا حتفهم خلال الأيام الأخيرة بعد تعاطيهم هذا الهيروين المغشوش الذى تم تهريبه عبر الحدود المصرية – الإسرائيلية، مشيرة إلى أن سوق الهيروين فى إسرائيل لم يعد نظيفاً، وأصبح سبباً رئيساً للوفاة، خاصة بعد أن ظهرت أنواع سامة يتم تداولها بين المدمنين.
ولفتت الصحيفة العبرية إلى أنه خلال الأشهر الأخيرة الماضية كان هناك نقص حاد فى الهيروين بإسرائيل، وأصبحت المخدرات التى تشق طريقها من أفغانستان عبر العراق وتركيا والأردن ومصر لتستقر بإسرائيل من الصعب تواجدها بعد عمليات مكافحة الشرطة الإسرائيلية لها على الحدود.
وأضافت "معاريف" أن تعزيزات الشرطة الإسرائيلية على طول الحدود مع مصر والأردن بمساعدة مئات من وحدات الشرطة التابعة للمنطقة الجنوبية، جعلت التجار الأردنيين والمصريين، يواجهون صعوبة كبيرة فى تهريب كميات ضخمة من المخدرات لإسرائيل.
وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية عبر تقريرها الذى نشرته اليوم الأربعاء، أن الشرطة والجيش الإسرائيلى وجهوا ضربة أخرى لتجار المخدرات المصريين عند المنطقة الجنوبية لإسرائيل، حيث زود الجيش الإسرائيلى من قواته على طول طرق التهريب.
وأضافت "معاريف" أن ما زاد الطين بلة أن عشرات الآلاف من الجنود المصريين على الجانب الآخر من الحدود جردوا تجار المخدرات من بضاعتهم خلال محاولاتهم تهريب المخدرات بصورة سنوية لإسرائيل، مشيرة إلى أن قوات الأمن المصرية ضبطت خلال العام الحالى حوالى ثلاثة أطنان من الهيروين والكوكايين كانت مهربة إلى إسرائيل.
وذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية أن تحقيقات الشرطة الإسرائيلية كشفت عن سبب الوفاة نتيجة تعاطيهم الهروين ممزوجاً بسم الفئران القاتل.
وأشارت الصحيفة إلى أن بئر السبع معروفة بانتشار تجارة المخدرات فيها، وخاصة الهيروين، وأن "الحشاشين" من الشباب الإسرائيلى يتخذون من شارع "سنهدرين" بالمدينة ملجأً لهم لتعاطى مخدراتهم، كما أن هذا الشارع يعتبر معقلا لتجار المخدرات في المدينة.
وقالت معاريف إن السبعة مدمنين لقوا حتفهم خلال الأيام الأخيرة بعد تعاطيهم هذا الهيروين المغشوش الذى تم تهريبه عبر الحدود المصرية – الإسرائيلية، مشيرة إلى أن سوق الهيروين فى إسرائيل لم يعد نظيفاً، وأصبح سبباً رئيساً للوفاة، خاصة بعد أن ظهرت أنواع سامة يتم تداولها بين المدمنين.
ولفتت الصحيفة العبرية إلى أنه خلال الأشهر الأخيرة الماضية كان هناك نقص حاد فى الهيروين بإسرائيل، وأصبحت المخدرات التى تشق طريقها من أفغانستان عبر العراق وتركيا والأردن ومصر لتستقر بإسرائيل من الصعب تواجدها بعد عمليات مكافحة الشرطة الإسرائيلية لها على الحدود.
وأضافت "معاريف" أن تعزيزات الشرطة الإسرائيلية على طول الحدود مع مصر والأردن بمساعدة مئات من وحدات الشرطة التابعة للمنطقة الجنوبية، جعلت التجار الأردنيين والمصريين، يواجهون صعوبة كبيرة فى تهريب كميات ضخمة من المخدرات لإسرائيل.
وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية عبر تقريرها الذى نشرته اليوم الأربعاء، أن الشرطة والجيش الإسرائيلى وجهوا ضربة أخرى لتجار المخدرات المصريين عند المنطقة الجنوبية لإسرائيل، حيث زود الجيش الإسرائيلى من قواته على طول طرق التهريب.
وأضافت "معاريف" أن ما زاد الطين بلة أن عشرات الآلاف من الجنود المصريين على الجانب الآخر من الحدود جردوا تجار المخدرات من بضاعتهم خلال محاولاتهم تهريب المخدرات بصورة سنوية لإسرائيل، مشيرة إلى أن قوات الأمن المصرية ضبطت خلال العام الحالى حوالى ثلاثة أطنان من الهيروين والكوكايين كانت مهربة إلى إسرائيل.
No comments:
Post a Comment