رفض البرتغالى مانويل جوزيه المدير الفنى الأسبق لفريق الكرة بالنادى الأهلى، حضور مباراة الأهلى مع أورلاندو الجنوب أفريقى، من خلال المقصورة الرئيسة المخصصة لكبار المدعوين، وأصر على تشجيع اللاعبين وتحفيزهم لاستعادة الأمجاد، وهو جالس فى مدرجات الدرجة الثالثة باستاد المقاولون العرب وسط الجمهور، خلال اللقاء المرتقب فى إياب نهائى دورى الأبطال الأفريقى، الذى سيقام فى السادسة من مساء اليوم.
جوزيه أكد أنه سيجلس كأى مشجع ينفعل مع كل هجمة للفريق الأحمر، لأنه يعشقه منذ تولى المهمة فى 2001 وقيادة الأهلى للبطولات، خاصة الأفريقية التى يعشقها بتسيد الفريق للقارة السمراء، والتى كان آخرها بالنسبة له بطولة 2008 أمام القطن الكاميرونى، مؤكداً أنه سيصفق لكل لعبة حلوة للاعبى الأحمر ومتخوفاً من أى هجمة للفريق المنافس على مرمى شريف إكرامى وأن ثقته كبيرة فى لاعبى الأهلى.
الساحر البرتغالى حرص على تحفيز لاعبى الأهلى قبل الموقعة الأفريقية فى المعسكر المغلق للفريق بأحد الفنادق الكبرى، وطالبهم ببذل قصارى جهدهم من أجل الحفاظ على اللقب الأفريقى وإسعاد الجماهير التى تقف ورائهم بقوة فى كافة المحافل المحلية والدولية وتغنت باسم الفريق ونجومه وحملتهم على الأعناق من بطولة لأخرى.
Sent from Samsung Mobile
رفض البرتغالى مانويل جوزيه المدير الفنى الأسبق لفريق الكرة بالنادى الأهلى، حضور مباراة الأهلى مع أورلاندو الجنوب أفريقى، من خلال المقصورة الرئيسة المخصصة لكبار المدعوين، وأصر على تشجيع اللاعبين وتحفيزهم لاستعادة الأمجاد، وهو جالس فى مدرجات الدرجة الثالثة باستاد المقاولون العرب وسط الجمهور، خلال اللقاء المرتقب فى إياب نهائى دورى الأبطال الأفريقى، الذى سيقام فى السادسة من مساء اليوم.
جوزيه أكد أنه سيجلس كأى مشجع ينفعل مع كل هجمة للفريق الأحمر، لأنه يعشقه منذ تولى المهمة فى 2001 وقيادة الأهلى للبطولات، خاصة الأفريقية التى يعشقها بتسيد الفريق للقارة السمراء، والتى كان آخرها بالنسبة له بطولة 2008 أمام القطن الكاميرونى، مؤكداً أنه سيصفق لكل لعبة حلوة للاعبى الأحمر ومتخوفاً من أى هجمة للفريق المنافس على مرمى شريف إكرامى وأن ثقته كبيرة فى لاعبى الأهلى.
الساحر البرتغالى حرص على تحفيز لاعبى الأهلى قبل الموقعة الأفريقية فى المعسكر المغلق للفريق بأحد الفنادق الكبرى، وطالبهم ببذل قصارى جهدهم من أجل الحفاظ على اللقب الأفريقى وإسعاد الجماهير التى تقف ورائهم بقوة فى كافة المحافل المحلية والدولية وتغنت باسم الفريق ونجومه وحملتهم على الأعناق من بطولة لأخرى.
No comments:
Post a Comment